عـــــــاجـــــل
منظمة سوليدار تونس تطلق النسخة النهائية من الدليل المبسط لتطبيق مقاربة Nexus رئيس ودادية مديري المدارس الابتدائيّة:ننتظر منذ سنة 1997 إيجاد حلّ لمشكل المقاسم السكنية لمنظورينا والي بن عروس السابق ينفي مانسب إليه من أخبار زائفة مؤكدا أنه لايملك أي صفحة على الفايسبوك بإسمه سفيرة الإمارات بتونس:نطمح أن يكون مستوى العلاقات الإماراتية التونسية لأعلى مستوياتها النسخة التاسعة من أسبوع المطبخ الإيطالي حول العالم اللجنة الإقتصادية لأفريقيا تنظر في مساهمة تحويلات المهاجرين في التنمية العيد الوطني الرابع والخمسين المجيد لسلطنة عُمان بقلم سعادة الدكتور "هلال بن عبدالله السناني" سفير س... سلطنةُ عُمان تحتفل بعد غدٍ بالعيد الوطني الـ 54 المجيد السيد المدير العام للديوانة يتفقد سير عمل عدد من المصالح الديوانية بتونس مصالح الحرس الديواني تحجز خلال أسبوع كميات هامة من البضائع ومبالغ مالية مهربة بقيمة جملية بلغت 1.6 م... ورشة عمل لتفعيل الأنشطة المبرمجة في إطار شبكة الجيل الجديد للديوانة الأمين العام السابق للجامعة العربية نورالدين حشاد ابن الزعيم فرحات حشاد يتعرض الى وعكة صحية حادة
الأخبار الوطنية
أخر الأخبار

الحزب الجمهوري: مواصلة الاقتطاع من أجور الموظفين والأجراء وجرايات المتقاعدين فيه تعسّفٌ صارخ على حقوقهم

اعتبر الحزب الجمهوري، أنّ مواصلةَ العمل، دون اتفاق منذ سنة 2018، باجراء الاقتطاع من أجور الموظفين والأجراء وجرايات المتقاعدين، “فيه تعسّفٌ صارخ” على حقوق الأُجَراء و المتقاعدين الذين “لا يُمكن أن يتحمّلوا لِوَحدهم انخرام التوازنات المالية للصناديق الإجتماعية”.

وعبّرالحزب في بيان له اليوم الخميس 18 جوان 2020، عن رفضه مواصلة العمل بهذا الإقتطاع، مطالبا الحكومة ب”البحث عن مقاربة ومعالجة بديلة لإصلاح المنظومة الإجتماعية عموما والتوازنات المالية للصناديق الإجتماعية برمّتها، هيكلةً وتسييرا”.

ولاحظ أن مصادر دعم الصناديق الإجتماعية “لا تقتصر بالضرورة على جيوب العمال والأجراء والمتقاعدين”، داعيا في المقابل، الحكومة، إلى “تنويع مصادر الدعم المالي بموارد إضافية، من عديد المجالات الإقتصادية والإجراءات المالية، في إطار خِطّة تعاقديّة محدودة الآجال”.

وفي سياق متصل أكد الجمهوري أنه “لا مجال لأن يُصبح الإستثناء قاعدةً لإجراءات مالية تزيد من صعوبة تكلفة الحياة للطبقات الوسطى والضعيفة، عاملة أو متقاعدة” والتي قال الحزب إنها “تشكّل الأغلبية الساحقة للنسيج الإجتماعي التونسي”، معتبرا في هذا الصدد أن “المساهمة الإجتماعية الظرفية والإستثنائية، اخذت طابعا قارا ومستمرا في الزمن، على خلاف ما أٌعلن عنه عند إقرارها في 2018، كإجراء مؤقت، دعما للصناديق الإجتماعية في حكومة يوسف الشاهد، لتأخذ طابع الإستمرارية ويتواصل العمل بها في حكومة إلياس الفخفاخ، مع إستمرار تفاقم أزمة الصناديق الإجتماعية وعجزها المالي”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com
error: هذا المحتوى غير قابل للنسخ أو الطباعة.

يمكنكم أيضا متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك