عـــــــاجـــــل
والي بن عروس السابق ينفي مانسب إليه من أخبار زائفة مؤكدا أنه لايملك أي صفحة على الفايسبوك بإسمه سفيرة الإمارات بتونس:نطمح أن يكون مستوى العلاقات الإماراتية التونسية لأعلى مستوياتها النسخة التاسعة من أسبوع المطبخ الإيطالي حول العالم اللجنة الإقتصادية لأفريقيا تنظر في مساهمة تحويلات المهاجرين في التنمية العيد الوطني الرابع والخمسين المجيد لسلطنة عُمان بقلم سعادة الدكتور "هلال بن عبدالله السناني" سفير س... سلطنةُ عُمان تحتفل بعد غدٍ بالعيد الوطني الـ 54 المجيد السيد المدير العام للديوانة يتفقد سير عمل عدد من المصالح الديوانية بتونس مصالح الحرس الديواني تحجز خلال أسبوع كميات هامة من البضائع ومبالغ مالية مهربة بقيمة جملية بلغت 1.6 م... ورشة عمل لتفعيل الأنشطة المبرمجة في إطار شبكة الجيل الجديد للديوانة الأمين العام السابق للجامعة العربية نورالدين حشاد ابن الزعيم فرحات حشاد يتعرض الى وعكة صحية حادة تونس تحتضن الدورة السادسة للصالون الدولي للنسيج "INTERTEX TUNISIA" من 17-19 أكتوبر 2024 معهد تونس للترجمة ينظم ندوة دولية حول "الترجمة ومجتمع الغد"
الأخبار الرياضية

مروان قرقوش بطل تونس للرماية ببنادق الصيد اختصاص حفرة أولمبية 2015-2016

بمناسبة إحياء الذكرى 28 لوفاة المرحوم عبد الله فرحات مؤسس الجامعة الوطنية لجمعيات الصيادين المختصة في الصيد أحرز مروان قرقوش على  الجائزة الاولى في مباريات رماية الحفرة العالمية  المنظمة من طرف الجامعة الوطنية لجمعيات الصيادين والجمعيات المختصة في الصيد بالاشتراك مع الجامعة التونسية للرماية وحصوله على كأس تونس للرماية وذلك لما يكتسبه من مهارات فردية كما عزز  رصيده من الميداليات، تونس 2015.2016، في حين حافظ  على صدارة جدول الميداليات وهذا دليل على حرصه الدائم على تلقي التدريبات اللازمة لخوض مثل هذه المسابقات سوآءا كانت وطنية أو إفريقية .

أما رياضة الرماية نشأت كوسيلة للبقاء حيث اصطياد الفريسة لغرض الطعام، لكن في القرن التاسع عشر، جعلت الثورة الصناعية البحث عن الطعام غير ضروري لناس كثيرين فتطورت الرماية كرياضة وخصوصاً في البلاد المتحدثة باللغة الإنجليزية مثل إنجلترا والولايات المتحدة، وأيضاً ايرلندا وجنوب أفريقيا. شكلت في عام 1871 جمعية البندقية الوطنية في الولايات المتحدة الأمريكية والتي يعود الفضل إليها في تطوير الرماية كشكل من أشكال الرياضات المنظمة في الولايات المتحدة.
وعلى الرغم من التقدم العلمي والتكنولوجيا واكتشاف الإنسان أسلحة تدميرية هائلة وقدرة في التصويب منقطعة النظير، فإن الأسلحة الفردية الخفيفة لم تفقد أهميتها وخاصة في حروب المدن والمناطق الوعرة حيث يصبح القنص سيد الموقف.
لم تستعمل الرماية كرياضة تنافسية فقط وإنما استعملت كمنافسة شخصية لها أهداف عديدة ومنها المبارزة الفردية بين شخصين والتي كانت تؤدي في أغلب الأحيان إلى موت أحد المتنافسين، لذلك حاربها الحكام والملوك وخاصة في بريطانيا، وأصدروا قوانين كثيرة لمنع الرماية من الانتشار بين أفراد الشعب، وأصدروا الأوامر لمنع الأفراد عن التدريب على هذه المهارة.
ولم تمارس هذه الرياضة قديماً أو حديثاً إلا من قبل النبلاء والأغنياء نظرا لارتفاع كلفتها المادية التي لا يستطيع الإنسان العادي أن يتحملها.

ومع ذلك فقد نمت هذه الرياضة وازدهرت في خلال العصر الحالي ودخلت في كثير من الدورات المحلية والإقليمية والدولية وأصبح لها بطولات متعددة ومسابقات مختلفة يمتحن فيها الصبر والدقة وقوة الأعصاب، ويمارسها حاليا الرجال والنساء وأنديتها منتشرة في كثير من بلدان العالم.

وتألف اتحاد هذه اللعبة عام 1887، وصنفت في منهاج الألعاب الأولمبية الأولى في أثينا عام 1896، ونظمت بطولتها العالمية الأولى في فرنسا في مدينة ليون عام 1897.
وتتضمن مسابقات الرماية في الألعاب الأولمبية المسابقات التالية:
الرماية على الأهداف.
الرماية على الأطباق.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com
error: هذا المحتوى غير قابل للنسخ أو الطباعة.

يمكنكم أيضا متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك