عـــــــاجـــــل
منظمة سوليدار تونس تطلق النسخة النهائية من الدليل المبسط لتطبيق مقاربة Nexus رئيس ودادية مديري المدارس الابتدائيّة:ننتظر منذ سنة 1997 إيجاد حلّ لمشكل المقاسم السكنية لمنظورينا والي بن عروس السابق ينفي مانسب إليه من أخبار زائفة مؤكدا أنه لايملك أي صفحة على الفايسبوك بإسمه سفيرة الإمارات بتونس:نطمح أن يكون مستوى العلاقات الإماراتية التونسية لأعلى مستوياتها النسخة التاسعة من أسبوع المطبخ الإيطالي حول العالم اللجنة الإقتصادية لأفريقيا تنظر في مساهمة تحويلات المهاجرين في التنمية العيد الوطني الرابع والخمسين المجيد لسلطنة عُمان بقلم سعادة الدكتور "هلال بن عبدالله السناني" سفير س... سلطنةُ عُمان تحتفل بعد غدٍ بالعيد الوطني الـ 54 المجيد السيد المدير العام للديوانة يتفقد سير عمل عدد من المصالح الديوانية بتونس مصالح الحرس الديواني تحجز خلال أسبوع كميات هامة من البضائع ومبالغ مالية مهربة بقيمة جملية بلغت 1.6 م... ورشة عمل لتفعيل الأنشطة المبرمجة في إطار شبكة الجيل الجديد للديوانة الأمين العام السابق للجامعة العربية نورالدين حشاد ابن الزعيم فرحات حشاد يتعرض الى وعكة صحية حادة
متفرقات

لسان الفتى عن عقله ترجمانه متى زل عقل المرء زل لسانه

“الباحثون المسلمون” هي مُبادرة علمية معرفية أطلقتها مجموعة من الباحثين والدارسين المُختَصّين في مُختلَف مجالات العلوم تَهدُف لإيصال المعرفة والمادّة العلمية المُوثَّقة إلى القارئ، كما تَهتمُّ بعرض الأبحاث الإبداعية وأفكار الاختراعات، وتسعى للإجابة على الأسئلة والاستفسارات باعتماد الدراسات العلمية الموضوعية، وبالرجوع إلى مصادرِ العلوم الموثوقة. يَعتزُّ الباحثون المسلمون بانتمائهم إلى أمّتهم ويَفخَرون بموروثهم الفكريّ والحضاريّ؛ لذلك فإنّ أهمَّ ما يُميِّز مبادرتنا أنها لا ترى صِدامًا بل تكامُلًا بين العلوم الحديثة وهذا الموروث، وإنّ إيماننا بهذه الفكرة لا يأتي من فراغ بل يقوم على تتبُّعِ المادّة العلمية من مصادرها الصحيحة، ثم دراستِها دراسةً علمية تتّسِم بالمنطقية والموضوعية بعيدًا عن تلك الإيديولوجيات التي تُقدِّم العلمَ كبديلٍ للدين والتدين، أو تُصوِّرهما كضِدَّين وطرفَي نقيض. على الرَّغم من تسمية “الباحثون المسلمون” فإنّ هذه المبادرة هي مبادرة معرفية علمية، وليست مُوجَّهة لدراسة العلوم الدينية الشرعية، كما أنها تنبذ التطرف ولا تتبنى أيَّ توجُّهٍ فكريٍّ سياسيٍّ أو حزبيٍّ، وإنما جاءت التسمية تيمُّنًا بعلمائنا المسلمين الأوائل الذين شربوا العلم والمعرفة من كلّ الينابيع ومن مُختلَف الحضارات والأديان والأمم، ثم شحذوا الهمم فأبدعوا وأبهروا وبلغوا في العلم أرفع المراتب وأعلى القمم، كما جاءت هذه التسمية تعبيرًا عن انتمائنا لأمّتنا ليكون -بما يَحمِله من مبادئَ وقيمٍ؛ من تحرٍّ للصدق وحبٍّ للعلم والمعرفة وسعيٍ لخير البشرية جمعاء- هو المُحرِّكَ لهذا العمل والحاكمَ عليه، تلك القيم التي إنْ تاهَتْ عنها البوصلةُ يومًا فلا بُدَّ من عودة، ونحن على هذا الدرب ماضون.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com
error: هذا المحتوى غير قابل للنسخ أو الطباعة.

يمكنكم أيضا متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك