عـــــــاجـــــل
منظمة سوليدار تونس تطلق النسخة النهائية من الدليل المبسط لتطبيق مقاربة Nexus رئيس ودادية مديري المدارس الابتدائيّة:ننتظر منذ سنة 1997 إيجاد حلّ لمشكل المقاسم السكنية لمنظورينا والي بن عروس السابق ينفي مانسب إليه من أخبار زائفة مؤكدا أنه لايملك أي صفحة على الفايسبوك بإسمه سفيرة الإمارات بتونس:نطمح أن يكون مستوى العلاقات الإماراتية التونسية لأعلى مستوياتها النسخة التاسعة من أسبوع المطبخ الإيطالي حول العالم اللجنة الإقتصادية لأفريقيا تنظر في مساهمة تحويلات المهاجرين في التنمية العيد الوطني الرابع والخمسين المجيد لسلطنة عُمان بقلم سعادة الدكتور "هلال بن عبدالله السناني" سفير س... سلطنةُ عُمان تحتفل بعد غدٍ بالعيد الوطني الـ 54 المجيد السيد المدير العام للديوانة يتفقد سير عمل عدد من المصالح الديوانية بتونس مصالح الحرس الديواني تحجز خلال أسبوع كميات هامة من البضائع ومبالغ مالية مهربة بقيمة جملية بلغت 1.6 م... ورشة عمل لتفعيل الأنشطة المبرمجة في إطار شبكة الجيل الجديد للديوانة الأمين العام السابق للجامعة العربية نورالدين حشاد ابن الزعيم فرحات حشاد يتعرض الى وعكة صحية حادة
الأخبار الوطنية

معضلة “تذاكر الأكل” برئاسة الحكومة

إشكاليّة “تذاكر الأكل” التي تسندها “وداديّة أعوان رئاسة الحكومة” ما تزال متواصلة وبشكل يتكرّر كلّ شهر إمّا بالتعطيل أو التأخير أو غيرها من الممارسات التي تدفع كلّ مرّة أبناء المؤسسة إلى الامتعاض والغضب إلى حدود الاحتقان، بالنّظر إلى أنّهم في غالب الأحيان لا يحصلون عليها في وقتها، وذلك في مستهلّ كلّ شهر.
وتتكرّر هذه العمليّة عديد المرّات في السنة الواحدة على خلاف التنظيم المحكم للعمليّة في الوزارات والمنشآت العموميّة الأخرى، الأمر الذي جعله عادة سيئة تدفع في كلّ مرّة للتساؤل باستغراب واستنكار شديدين عن أسباب هذه الممارسات ومن يقف وراء هذه التصرّفات التي تتناقض في مضمونها وأهدافها مع المنشور الذي كان أمضى عليه رئيس الحكومة الحبيب الصّيد بخصوص “تعميم تذاكر الأكل”، وتمّ نشره بتاريخ 21 جانفي 2016.
وتجدر الإشارة إلى أنّ كلّ عون و”إطار صغير” في مؤسسة “رئاسة الحكومة” يدفع ما قيمته (25 دينار) بعنوان “اشتراك سنوي في وداديّة رئاسة الحكومة” مع دفع ما قيمته (30 دينار) كلّ شهر للانتفاع بدفتر بقيمة (80 دينار) لا تحتسب من قيمته 10 بالمائة فضلا عن دفع (30 دينار) كلّ 3 أشهر لإيواء السيّارات الشعبيّة للموظفين البسطاء بمأوى القصبة.
وإلى حدّ كتابة هذه الأسطر مازال أعوان رئاسة الحكومة ينتظرون رحمة الوداديّة ويترقبون تذاكرهم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com
error: هذا المحتوى غير قابل للنسخ أو الطباعة.

يمكنكم أيضا متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك